الأحد، 13 أكتوبر 2013

حقيقة




انا مش هنزل في أي مظاهرة فيها علامة رابعة او تأييد للسيسي 
مش هنزل اقول السيسي احسن واحد ولا هرشح أي حد عسكري 
انا هنزل ارفض الدستور اللي بيتعمل دلوقتي لان الدستور اللي قريته في لجنة الدستور مستحيل اوافق عليه 

انا مش هنزل اقول يسقط حكم العسكر وهما مبيحكموش 
ومش هنزل اضرب في الشرطة لمجرد انهم ضربونا من سنتين 
ومش هنزل أأيد الفلول لأنهم احسن من الاخوان 

الثورة مستمرة بس محتاجة مننا شوية عقل علشان الجنون ضيعها مننا وركب عليها الاخوان

A.Maher

الجمعة، 11 أكتوبر 2013

photoshop cs6

أخويا هادي


حاجه غريبة جدا :المدير الاداري لمستشفي التأمين الصحي بالسويس يرفض استقبال حالة هادي واهله يؤكدون بأن هادي حالته تتدهور وربما لاينتظر موعد رد قيادة الجيش الثالث علي ارسال هادي المجمع الطبي العالمي اصل ياجماعة المجمع الطبي ده مسموح لمبارك يدخله عادي وممكن مرسي يدخله كمان لكن شاب او نقول طفل لا ياعم انت وهو وهو احنا الشعب فوقوا شويا ..
عملنا ثورتين وممكن التالته كمان 
حسبي الله ونعم الوكيل فيكم 
وطبعا أعلامنا الموجه مش بينشر غير اللي علي هواهم لكن انه ينشر حالة لمواطن x
لأ
مصطفى موسى

العرض العسكري


العرض العسكري لطلبة الإخوان في جامعة الأزهر يثير جدلاً في ندوة «البنا»
محمد عبدالخالق مساهل ١٤/ ١٢/ ٢٠٠٦
أثار الخبر الذي نشرته «المصري اليوم» حول العرض العسكري الذي قام به طلاب الإخوان قبل أيام قليلة في جامعة الأزهر، جدلاً بين المشاركين من الإخوان والمعارضة في ندوة الذكري المئوية للبنا التي عقدت مساء أمس الأول، حيث انعقد الإصرار علي ضرورة قيام الإخوان بتفسير ما حدث داخل الحرم الجامعي والكشف عن المسؤول عن هذا العرض العسكري وما يثيره من مخاوف كامنة بشأن بناء جسور الثقة بين الجماعة والأطراف السياسية الأخري، في حين أكد ممثلو الجماعة في الندوة التي نظمتها لجنة الدفاع عن حريات الرأي، أنهم بعيدون عن العنف والإرهاب، وأنه لم ينسب إليهم منذ قرار حل الجماعة سوي اغتيال النقراشي والخازندار وحادث المنشية، وأنه جرت تبرئة الجماعة.
غير أن بعض المشاركين حذروا من عودة التنظيم السري والخاص، مستشهدين في هذا الصدد بمقولة مهدي عاكف، المرشد العام للجماعة، أثناء حرب لبنان وإسرائيل، بأن جماعة الإخوان مستعدة لمد المقاومة اللبنانية بعشرة آلاف مقاتل.
واقترح البعض علي الإخوان المسلمين تشكيل ما سموه «الإسلامية الدولية»، علي غرار الاشتراكية العالمية، وأن يتحول المرشد العام إلي سكرتير عام في جميع فروعها، بحيث يضم الهيكل الجديد الأحزاب الإسلامية في العالم كله، مؤكدين أن هذا التشكيل الجديد من شأنه أن يخدم الإسلام أكثر مما يفعله الإخوان في مصر.
وانتقد ضياء رشوان، خبير الجماعة الإسلامية بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، الإخوان، وقال إنهم ظلوا أسري مدرسة البنا ولم يخرجوا منها، مشيراً إلي أنهم متبعون وليسوا مبتدعين.
وقال: إن العادة والتقليد سيطرا علي الجماعة، وأن البنية التنظيمية للإخوان لم تتغير منذ أن وضعها البنا، مؤكداً أن الإخوان لم يجرؤوا علي توجيه نقد علني ونوع من التمرد علي بعض أفكار البنا سوي فكرة تعدد الأحزاب التي كان يكرهها البنا.
وأضاف رشوان: كانت قيمة البنا في أنه مجدد للاجتهاد الإسلامي علي رأس قرن، وآن الأوان لأن يجد الإخوان مرة أخري إماماً مجدداً بعد أن غاب البنا ولا يجوز أن يظلوا أسري له.
وحذر رشوان من عدم حرص الإخوان علي التجدد، موضحاً أنهم ما لم تسع الجماعة إلي تجديد نفسها علي المستوي التنظيمي، ستكون علي الأقل آخر الحركات الإسلامية التي فعلت ذلك، رغم أنها أصل هذه الحركات.
ودعا رشوان الجماعة إلي تجاوز التعريف الثماني الذي وصفه البنا، مؤكداً أنه لن يدوم مع الدهر لأنه ليس أصلاً في الإسلام، فهي تعريفات اجتهادية من الإمام.
وطالب رشوان الإخوان بضرورة تغليب رأي الأغلبية، وألا يخافوا أن يؤدي الاختلاف إلي خلاف طالما أنهم جماعة تريد أن تكون ديمقراطية، رافضاً في الوقت نفسه تجاهل الإخوان أفكار المجددين الإسلاميين ممن ينتسبون لمدرسة الإخوان وليس الجماعة، في حين يقتصرون علي ما كتبه الإمام الشهيد.
واعتبر الدكتور عمرو الشوبكي الخبير بمركز الدراسات السياسية والاستراتيجية بالأهرام، التداخل بين الدعوة والسياسة في أدبيات البنا، هو جزء من عبقرية التأسيس الأول للجماعة.
وقال الشوبكي: عندي قدر من الحذر في توقيت إعلان حزب للإخوان في اللحظة الحالية.
وأكد أحمد بهاء الدين شعبان، أحد رموز حركة «كفاية»، أن الخوف من الإخوان صار الشماعة التي يعلق عليها النظام إرجاء أي إصلاحات ديمقراطية، وأن الانفتاح الديمقراطي يؤدي إلي وصول الإخوان للحكم، منبهاً إلي أن هناك استقصاء سياسياً وتسلط نظام فاشي فاسد انتهي عمره الافتراضي.
وقال شعبان: سفينة الوطن تتعرض للغرق ولا يمكن إنقاذها إلا بتعاون الأفراد والتيارات، مؤكداً أن ما حدث بالأمس القريب في جامعة الأزهر من خلال العرض العسكري للطلاب هو إشكالية تعيدنا إلي الوراء سنوات طويلة، مطالباً برد قاطع من الجماعة حول هذه الواقعة، وأن تسعي إلي طمأنة المجتمع.
وأكد الدكتور عبدالحميد الغزالي، أحد كوادر جماعة الإخوان المسلمين، أن الجماعة لا تحتكر الحقيقة الإسلامية، قائلاً: لن نحكم حكماً إلهياً إذا وصلنا إلي السلطة، وعندما ندخل سندخل من منطلق مدني بمرجعية إسلامية، مشيراً إلي أن هناك حزباً مسيحياً أوروبياً في ألمانيا له مرجعية دينية.
وقال الغزالي: إن الإمام البنا تكلم عن الدستور والنظام البرلماني وشروط الحكومة، فنحن لا نريد أن نغير لمجرد التغيير، والإمام عندما كتب في هذه القضايا كان يستند إلي مصادر أصيلة للإسلام، وهي الكتاب والسنة.
ونفي الغزالي أن يكون تقيد المرشدين الستة بما كتبه البنا، تحجراً، موضحاً أنه ينبع من نظرة إسلامية فطرية.
وتحدث الغزالي عن قضايا تداول السلطة والأقباط والمرأة، مشيراً إلي أن مكتب الإرشاد أعلن في مبادرة الإخوان تفاصيل هذه القضايا، ولكننا لم نصل إلي تفاصيل.
وأكد سيف الإسلام حسن البنا، نجل حسن البنا أنه ليس هناك مفكر في العصر الحديث دعا إلي التجديد مثلما دعا البنا، مشيراً إلي أنه مجدد حقيقي، حرص علي تجديد الفكر والخطابة والأدب علي نحو عظيم.
وقال: إن الجيل الذي تربي علي يد البنا هو الذي مهد للتغيير في مصر، وهو الذي أدي إلي الثورة، فليس غريباً عن الإخوان أننا كنا عندما نختلف نرجع لرسائل البنا فنجد فيها جديداً.

المصري اليوم

قديم ده


انا حاسس بالتغيير بجد المهانة والضعف والخوف كتر فكرت لأنو لازم تيجي ثورة عشان العدل أكتشفت أنو كان لازم نعرف طريق العدل منيين و بعديين نعمل ثورة قلنا هنشييل حالة الحداد وهنبني بلدنا فالأخر جلنا مجلس شواذ جنسين مجلس عار مجلس قتل أخويا بالنار 
مجلس عرو البنات و كشف عذرية ورمي جثة في الزبالة وأقتل شباب وأطفال وشيوخ وأكتشفت في الأخر أنه طلع مجلس بالة مفهوش رجالة  قتلو أخوتنا وطلعو برائة بعد عرضك فاضل إية عري أختك سعادة البيية عاوز تسكت أسكت لوحدك أنا مش راح أسكت تاني سكوتك هيقوم دولة ظلم يا مجلس عار قلك إية قبل مابمشي سعادة البيية قلك أحبس في الثوار قلك أقتل في الثوار قلك أرفع في الأسعار خلي العيشة مرار في مرار قلك عري فالبانات قلك قتل في الأخوات قلك برائ الخولات مش راح أسكت تاني بيني وبيناك الميدانسامع أم شهييد بتنادي ميين هيجبلي حق ولادي


عبدالسلام ماهر 
السويس
في 6:46 ص  
السبت، 24 مارس، 2012